طرحت الأحداث التي شهدتها إثيوبيا مؤخرًا، عقب مقتل الفنان الشاب، هاتشالو هنديسا، في 29 يونيو/حزيران 2020، ومسارعة الحكومة للتحرك ضد المعارضة باعتقال رموزها البارزين، التساؤلَ حول الإصلاحات الجذرية التي أطلقها رئيس الوزراء الإثيوبي الحالي، آبي أحمد، عقب وصوله السلطة، في 2 أبريل/نيسان 2018.